رغم أن الزيجة يبدو أنها سعيدة واستمرت أكثر من 6 سنوات، فإن الشائعات ظلت تطاردهما بشأن الانفصال، وقد يكون السبب أنهما فضلا أن تظل علاقتهما بعيدة عن الأضواء.
ومن الشائعات التي طالتهما، ما نشره الصحفي اللبناني إيلي باسيل بشأن طلاق الثنائي قبل 3 سنوات وحديثه عن تقاضي وفاء 100 ألف دولار من تيم مؤخر صداق، لكن مصدرا مقربا تحدث عن “خلاف” وقع بينهما انتهى بالصلح ولا صحة لهذه الشائعة، فيما لم يتطرق أي منهما لما نشر ولم يعلقا.
وفي عام 2021 طاردت شائعات الانفصال تيم ووفاء، فردت الأخيرة بشكل غير مباشر عندما نشرت على السوشيال ميديا منشورا يؤكد استمرار زوجها تزامنا مع حصولها على الإقامة الذهبية في دولة الإمارات.
وكتبت وفاء: “من الحاجات القليلة الجميلة اللي حصلت معايا السنة دي أني منحت وزوجي الإقامة الذهبية في دولة الإمارات العربية المتحدة، كل الشكر للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وحكومة دبي؛ حفظ الله الإمارات وأهلها الطيبين”.
فيما نشر تيم كلمات مشابهة لتلك التي كتبتها زوجته، ما يؤكد استمرار الزيجة ويضع حدا لشائعات ظلت تطاردهما شهورا وقتها.
من المحطات المهمة في علاقة الثنائي، والتي اعتبرتها وسائل الإعلام تدل على حدوث خلافات بين الإعلامية وزوجها الفنان الشهير، نصيحة وفاء للفتيات بعدم الزواج، عندما سألت في إحدى المقابلات التلفزيونية عن رأيها في الزواج.
وأجابت وفاء على السؤال بتوجيه نصيحة للفتيات، قائلة: “اوعوا تتجوزوا”، ما اعتبره كثيرون إشارة لوجود خلافات مع تيم حسن.
لكن على مدار الأشهر الماضية وخلال ظهوره الإعلامي للترويج لعمله “الهيبة” وحفل جوائز “Joy Awards، رد تيم مباشرة على سؤال بشأن شائعات الطلاق وعلاقته بزوجته، قائلا: “نحن معا، هذه الأشياء لا ألتفت لها ولا وفاء تلتفت لها والحمد لله الله يخليها لي ويخليلكم كل حبايبكم”.
وفي مرة أخرى، وصف تيم زوجته بـ”السند”، وحكى: “زوجتي أخذ رأيها في أعمالي هي صاحبة رأي وناقدة فنية بامتياز وعندها تراكم من المشاهدات السينمائية والتلفزيونية فاجأني، هي سند حقيقي وكل مشوار الحياة الناجح يكون بوجود الشريك الصحيح والاحتواء والحب الحقيقي”.
